كشف استطلاع للرأي أن معظم المصريين يريدون تطبيق الشريعة الاسلامية في البلاد ، وتشكيل حكومة ديمقراطية بالرغم من خطورة عدم الاستقرار.
ووفقا للإستطلاع الذي أجرته مؤسسة "بيوجلوبال اتيتيو بروجكت" الأمريكية للأبحاث ونشرت نتائجه صحيفة "الفاينانشيال تايمز" :فإن 62 في المائة أكدوا على ضرورة أن تسير القوانين وفقا للشريعة الاسلامية .
وحول الأحدات التي تشهدها البلاد بعد ثورة 25يناير التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك أعرب 65 في المائة عن رضاهم عما تؤول إليه الأحداث في الوقت الحالي .
وأوضح استطلاع للرأي أن 77 في المائة أكدو أن تنحي الرئيس مبارك كان خطوة ايجابية كما أعرب 50 في المائة عن رغبتهم في تشكيل حكومة ديمقراطية بالرغم من خطورة عدم الاستقرار.
واتفق المصريون على التخلص من النظام السابق وتساورهم بعض الشكوك بشأن المستقبل السياسي للبلاد وبخاصة دور الاسلاميين .
وحول من يقود البلاد في الفترة المقبلة قال 17 في المائة من المستطلع ارائهم أن جماعة الاخوان المسلمين يجب أن تقود الحكومة المقبلة بينما فضل آخرون حزب الوفد ، فيما لم يستطع 5 في المائة تحديد من يمكنه قيادة الحكومة الجديدة.
ووفقا للإستطلاع الذي أجرته مؤسسة "بيوجلوبال اتيتيو بروجكت" الأمريكية للأبحاث ونشرت نتائجه صحيفة "الفاينانشيال تايمز" :فإن 62 في المائة أكدوا على ضرورة أن تسير القوانين وفقا للشريعة الاسلامية .
وحول الأحدات التي تشهدها البلاد بعد ثورة 25يناير التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك أعرب 65 في المائة عن رضاهم عما تؤول إليه الأحداث في الوقت الحالي .
وأوضح استطلاع للرأي أن 77 في المائة أكدو أن تنحي الرئيس مبارك كان خطوة ايجابية كما أعرب 50 في المائة عن رغبتهم في تشكيل حكومة ديمقراطية بالرغم من خطورة عدم الاستقرار.
واتفق المصريون على التخلص من النظام السابق وتساورهم بعض الشكوك بشأن المستقبل السياسي للبلاد وبخاصة دور الاسلاميين .
وحول من يقود البلاد في الفترة المقبلة قال 17 في المائة من المستطلع ارائهم أن جماعة الاخوان المسلمين يجب أن تقود الحكومة المقبلة بينما فضل آخرون حزب الوفد ، فيما لم يستطع 5 في المائة تحديد من يمكنه قيادة الحكومة الجديدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق